المواضيع الأخيرة
أفضل الأعمال تقربا الى الله
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ما هي أفضل الأعمال التي تقرب الى الله برأيك
أفضل الأعمال تقربا الى الله
اختر أخي الكريم برأيك أفضل الأعمال المقربة الى الله
هناك أخطاء كثيرة يقع بها العباد ويظنون أنها مقربة من الله
وبعرض أرائكم الكريمة نتوصل الى جواب أفضل كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(يد الله مع الجماعة )
هناك أخطاء كثيرة يقع بها العباد ويظنون أنها مقربة من الله
وبعرض أرائكم الكريمة نتوصل الى جواب أفضل كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(يد الله مع الجماعة )
النورس- العضو الفعال المرشح للاشراف
- تاريخ التسجيل : 28/02/2010
العمر : 37
الموقع : قباسين - باش كوي
تعاليق : الحب في الله
مقيم بقباسين : نعم
رد: أفضل الأعمال تقربا الى الله
الاخلاص افضل عمل يتقرب به العبد الى الله عزوجل
أبو غياث- المشرف المميز
- تاريخ التسجيل : 19/01/2010
الموقع : عفرين
تعاليق : كلنا شركاء في بناء هذا الوطن الغالي
مقيم بقباسين : لا
رد: أفضل الأعمال تقربا الى الله
ليش حصرت الأقوال بهذه الثلاثة كني انت أعزب وأبوك ماعبجوزك
الها ئل- العضو الفعال المرشح للاشراف
- تاريخ التسجيل : 06/03/2010
العمر : 84
الموقع : تجدني عندما يتحد الحب مع العطاء
تعاليق : في قلبي حب الأسد وعشق الوطن
مقيم بقباسين : نص على نص
أبو غياث- المشرف المميز
- تاريخ التسجيل : 19/01/2010
الموقع : عفرين
تعاليق : كلنا شركاء في بناء هذا الوطن الغالي
مقيم بقباسين : لا
رد: أفضل الأعمال تقربا الى الله
والله ياشيخ حسن رح احكيلك مع ابوك ليجوزك ولا تنسة الكتاب اللي سألتك عليه
الفاروق- العضو الفعال المرشح للاشراف
- تاريخ التسجيل : 14/03/2010
مقيم بقباسين : لا
رد: أفضل الأعمال تقربا الى الله
الى الفاروق سألت عن الكتاب ةطلعت شغلتو مو مزبوطة مدسوسي دس
النورس- العضو الفعال المرشح للاشراف
- تاريخ التسجيل : 28/02/2010
العمر : 37
الموقع : قباسين - باش كوي
تعاليق : الحب في الله
مقيم بقباسين : نعم
رد: أفضل الأعمال تقربا الى الله
بسم الله الرحمن الرحيم
لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه
ثبت في الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال :
\" لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة , فانفلتت منه ,
وعليها طعامه وشرابه فأيس منها فأتى شجرة فأضطجع في ظلها – قد أيس من راحلته –
فبينا هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح اللهم أنت عبدي وان ربك –
أخطأ من شدة الفرح – \"
سبحان الله ... وما أجمل تلك الحكاية التي ساقها ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين حيث قال : \"
وهذا موضع الحكاية المشهورة عن بعض العارفين أنه رأى في بعض السكك باب قد فتح وخرج منه صبي يستغيث ويبكي ,
وأمه خلفه تطرده حتى خرج ,
فأغلقت الباب في وجهه ودخلت فذهب الصبي غير بعيد ثم وقف متفكرا , فلم يجد له مأوى غير البيت الذي أخرج منه ,
ولا من يؤويه غير والدته , فرجع موردةور القلب حزينا .
فوجد الباب مرتجا فتوسده ووضع خده على عتبة الباب ونام , وخرجت أمه , فلما رأته على تلك الحال لم تملك أن رمت نفسها عليه ,
والتزمته تقبله وتبكي وتقول : يا ولدي ,
أين تذهب عني ؟ ومن يؤويك سواي ؟ ألم اقل لك لا تخالفني ,
ولا تحملني بمعصيتك لي على خلاف ما جبلت عليه من الرحمة بك والشفقة عليك . وارادتي الخير لك ؟ ثم أخذته ودخلت .
فتأمل قول الأم : لا تحملني بمعصيتك لي على خلاف ما جبلت عليه من الرحمة والشفقة .
وتأمل قوله صلى الله عليه وسلم \" الله أرحم بعباده من الوالدة بولدها \" وأين تقع رحمة الوالدة من رحمة الله التي وسعت كل شيء ؟
فإذا أغضبه العبد بمعصيته فقد أستدعى منه صرف تلك الرحمة عنه , فإذا تاب إليه فقد أستدعى منه ما هو أهله وأولى به .
فهذه تطلعك على سر فرح الله بتوبة عبده أعظم من فرح الواجد لراحلته في الأرض المهلكة بعد اليأس منها .
حين تقع في المعصية وتلم بها فبادر بالتوبة وسارع إليها , وإياك والتسويف والتأجيل فالأعمار بيد الله عز وجل ,
وما يدريك لو دعيت للرحيل وودعت الدنيا وقدمت على مولاك مذنبا عاصي
,ثم أن التسويف والتأجيل قد يكون مدعاة لاستمراء الذنب والرضا بالمعصية , ولئن كنت الآن تملك الدافع للتوبة وتحمل الوازع عن المعصية
فقد يأتيك وقت تبحث فيه عن هذا الدافع وتستحث
هذا الوازع فلا يجيبك .
لقد كان العارفون بالله عز وجل يعدون تأخير التوبة ذنبا آخر ينبغي أن يتوبوا منه قال العلامة ابن القيم \"
منها أن المبادرة إلى التوبة من الذنب فرض على الفور , ولا يجوز تأخيرها ,
فمتى أخرها عصى بالتأخير , فإذا تاب من الذنب بقي عليه التوبة من التأخير , وقل أن تخطر هذه ببال التائب ,
بل عنده انه إذا تاب من الذنب لم يبقى عليه شيء آخر .
ومن موجبات التوبة الصحيحة : وردةرة خاصة تحصل للقلب لا يشبهها شيء ولا تكون لغير المذنب ,
تكسر القلب بين يدي الرب وردةرة تامة ,
قد أحاطت به من جميع جهاته وألقته بين يدي ربه طريحا ذليلا خاشعا ,
فمن لم يجد ذلك في قلبه فليتهم توبته . وليرجع إلى تصحيحها , فما أصعب التوبة الصحيح بالحقيقة ,
وما أسهلها باللسان والدعوى.
فإذا تكرر الذنب من العبد فليكرر التوبة , ومنه أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله : أحدنا يذنب ,
قال يكتب عليه , قال ثم يستغفر منه ويتوب ,
قال : يغفر له ويتاب عليه , قال : يكتب عليه , قال :ثم يستغفر ويتوب منه ,قال : يغفر له ويتاب عليه .
قال فيعود فيذنب . قال :\"يكتب عليه ولا يمل الله حتى تملوا \"
وقيل للحسن : ألا يستحي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود , ثم يستغفر ثم يعود , فقال : ود الشيطان لو ضفر منكم بهذه ,
فلا تملوا من الاستغفار .
إن الهلاك كل الهلاك في الإصرار على الذنوب
وان تعاظمك ذنبك فاعلم أن النصارى قالوا في المتفرد بالكمال : ثالث ثلاثة . فقال لهم ( أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه )
وإذا كدت تقنط من رحمته فان الطغاة الذين حرقوا المؤمنين بالنار عرضت عليهم التوبة :
( إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا )
هذا والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد .
لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه
ثبت في الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال :
\" لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة , فانفلتت منه ,
وعليها طعامه وشرابه فأيس منها فأتى شجرة فأضطجع في ظلها – قد أيس من راحلته –
فبينا هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح اللهم أنت عبدي وان ربك –
أخطأ من شدة الفرح – \"
سبحان الله ... وما أجمل تلك الحكاية التي ساقها ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين حيث قال : \"
وهذا موضع الحكاية المشهورة عن بعض العارفين أنه رأى في بعض السكك باب قد فتح وخرج منه صبي يستغيث ويبكي ,
وأمه خلفه تطرده حتى خرج ,
فأغلقت الباب في وجهه ودخلت فذهب الصبي غير بعيد ثم وقف متفكرا , فلم يجد له مأوى غير البيت الذي أخرج منه ,
ولا من يؤويه غير والدته , فرجع موردةور القلب حزينا .
فوجد الباب مرتجا فتوسده ووضع خده على عتبة الباب ونام , وخرجت أمه , فلما رأته على تلك الحال لم تملك أن رمت نفسها عليه ,
والتزمته تقبله وتبكي وتقول : يا ولدي ,
أين تذهب عني ؟ ومن يؤويك سواي ؟ ألم اقل لك لا تخالفني ,
ولا تحملني بمعصيتك لي على خلاف ما جبلت عليه من الرحمة بك والشفقة عليك . وارادتي الخير لك ؟ ثم أخذته ودخلت .
فتأمل قول الأم : لا تحملني بمعصيتك لي على خلاف ما جبلت عليه من الرحمة والشفقة .
وتأمل قوله صلى الله عليه وسلم \" الله أرحم بعباده من الوالدة بولدها \" وأين تقع رحمة الوالدة من رحمة الله التي وسعت كل شيء ؟
فإذا أغضبه العبد بمعصيته فقد أستدعى منه صرف تلك الرحمة عنه , فإذا تاب إليه فقد أستدعى منه ما هو أهله وأولى به .
فهذه تطلعك على سر فرح الله بتوبة عبده أعظم من فرح الواجد لراحلته في الأرض المهلكة بعد اليأس منها .
حين تقع في المعصية وتلم بها فبادر بالتوبة وسارع إليها , وإياك والتسويف والتأجيل فالأعمار بيد الله عز وجل ,
وما يدريك لو دعيت للرحيل وودعت الدنيا وقدمت على مولاك مذنبا عاصي
,ثم أن التسويف والتأجيل قد يكون مدعاة لاستمراء الذنب والرضا بالمعصية , ولئن كنت الآن تملك الدافع للتوبة وتحمل الوازع عن المعصية
فقد يأتيك وقت تبحث فيه عن هذا الدافع وتستحث
هذا الوازع فلا يجيبك .
لقد كان العارفون بالله عز وجل يعدون تأخير التوبة ذنبا آخر ينبغي أن يتوبوا منه قال العلامة ابن القيم \"
منها أن المبادرة إلى التوبة من الذنب فرض على الفور , ولا يجوز تأخيرها ,
فمتى أخرها عصى بالتأخير , فإذا تاب من الذنب بقي عليه التوبة من التأخير , وقل أن تخطر هذه ببال التائب ,
بل عنده انه إذا تاب من الذنب لم يبقى عليه شيء آخر .
ومن موجبات التوبة الصحيحة : وردةرة خاصة تحصل للقلب لا يشبهها شيء ولا تكون لغير المذنب ,
تكسر القلب بين يدي الرب وردةرة تامة ,
قد أحاطت به من جميع جهاته وألقته بين يدي ربه طريحا ذليلا خاشعا ,
فمن لم يجد ذلك في قلبه فليتهم توبته . وليرجع إلى تصحيحها , فما أصعب التوبة الصحيح بالحقيقة ,
وما أسهلها باللسان والدعوى.
فإذا تكرر الذنب من العبد فليكرر التوبة , ومنه أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله : أحدنا يذنب ,
قال يكتب عليه , قال ثم يستغفر منه ويتوب ,
قال : يغفر له ويتاب عليه , قال : يكتب عليه , قال :ثم يستغفر ويتوب منه ,قال : يغفر له ويتاب عليه .
قال فيعود فيذنب . قال :\"يكتب عليه ولا يمل الله حتى تملوا \"
وقيل للحسن : ألا يستحي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود , ثم يستغفر ثم يعود , فقال : ود الشيطان لو ضفر منكم بهذه ,
فلا تملوا من الاستغفار .
إن الهلاك كل الهلاك في الإصرار على الذنوب
وان تعاظمك ذنبك فاعلم أن النصارى قالوا في المتفرد بالكمال : ثالث ثلاثة . فقال لهم ( أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه )
وإذا كدت تقنط من رحمته فان الطغاة الذين حرقوا المؤمنين بالنار عرضت عليهم التوبة :
( إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا )
هذا والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد .
الفاروق- العضو الفعال المرشح للاشراف
- تاريخ التسجيل : 14/03/2010
مقيم بقباسين : لا
رد: أفضل الأعمال تقربا الى الله
الله يحفظكم يا شباب بس الفاروق ممكن نتعرف عليك مين انتا او ابن مين وجزاك الله كل خير
أبو غياث- المشرف المميز
- تاريخ التسجيل : 19/01/2010
الموقع : عفرين
تعاليق : كلنا شركاء في بناء هذا الوطن الغالي
مقيم بقباسين : لا
مواضيع مماثلة
» الأم التي أرضعت طفلها وهي ميتة
» أحباء الله
» كلمة الله
» سبحان الله آيه قصيره
» عشر نصائح حتى لا نسرح بالصلاة ... للأستفادة
» أحباء الله
» كلمة الله
» سبحان الله آيه قصيره
» عشر نصائح حتى لا نسرح بالصلاة ... للأستفادة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2014-06-15, 7:47 pm من طرف بدر ابوجميل
» اهداء منقلب عرفة الحزن
2012-10-31, 5:46 am من طرف زائر
» أشياء لا بد أن نعرفها عن التدخين
2012-05-25, 9:35 am من طرف النورس
» كليمات في الصميم
2012-05-06, 11:34 pm من طرف ابو شادي
» أستضافة خفيفة
2012-04-27, 10:11 am من طرف bewar
» شعر الحب
2012-04-22, 8:12 pm من طرف احـمـد
» أنواع البنات
2012-04-10, 5:55 am من طرف احـمـد
» للمتزوجين
2012-03-29, 7:43 am من طرف ياسمين الشام
» نكات سورية مضحكة جدا
2012-03-27, 7:33 am من طرف aaaa